samedi 28 septembre 2019

الزيوت النباتية

الزيوت النباتية




تمثل النباتات مصدر مهم لهذه الزيوت التي بدورها تساعد على العلاج و القضاء على أمراض يمكن أن تكون في بعض الأحيان مستعصية. تستخرج الزيوت من الطبيعة و تسمى هذه العملية بالتقطير في هذا الموضوع سنقوم بإذن الله بتفسير طرق التقطير و سنأخذ أمثلة على ذلك.
هناك طريقتان للتقطير الأولى تقليدية و الثانية عصرية و الإختلاف بينهما واضح و هو الآلات و الوسائل المعتمدة لهذه العملية الصعبة في المرحلة الأولي تأتي عملية الجمع و هنا نذكر بعض الأنواع التي يتم تقطيرها في قرية ببوش التي تنتمي إلي مدينة عين دراهم في البلاد التونسية الكالبتوس - الزعتر - الحلحالة - الخلنج - الريحان - ماء الورد - ماء السرو ... توجد هذه النباتات فى أعالي جبال عين دراهم مما يستوجب الحذر من المخاطر كالخنزير البري و الذئب... و الذي يجعل الأمر أكثر صعوبة.
ثانيا عملية التنظيف  ويقومون فيها بغسل النباتات المراد تقطيرها.
و أخيرا عملية التقطير التي تستوجب جهد لملئ القطَار بالنباتات  ووضعها فوق الموقد.
وقع ذكر بعض النباتات و هنا سنبرز مجالات إستعمالها و فوائدها :
الريحان ( le Myrte ) :
يشرب الريحان المقطَر مرتين في اليوم بمقدار 2 ملاعق أكل بالنسبة لكل كأس و ذلك لقتل الجراثيم و ضدَ أمراض المجاري التنفسية خصوصا لدى المدخنين و ضدَ الإسهال و السعال و اللَثة و المعدة.
يستعمل كذلك لتشليل فروت الرأس بعد الغسل لتفادي تساقط الشعر.

الريحان


الحلحالة





الحلحالة ( lavandula stoechas ) :
تشرب الحلحالة بمقدار 2 ملاعق أكل 3 مرات في اليوم و هي صالحة لضيق التنفس و السعال.









الكلاتوس ( Eucalyptus ) :

الكلاتوس





يشرب 3 مرات في اليوم بعيدا عن الأكل هو مطهر و معين على الهضم و يثير
الشهية للأكل  و هو فعال جدا ضدَ الحمى و النزلة الرئوية و إلتهاب قصبة التنفس و تعفن المجاري البولية...






الزعتر ( Thym ) :
له فوائد كثيرة أهمها المساعدة على تخفيض درجات الحرارة و أوجاع الراس ...

mercredi 25 septembre 2019

الحقيقة المرَة


الحقيقة المرَة

المقاولات و غلاء أسعارها
نعيش اليوم في عالم كثر فيه الإجرام بأنواعه كالسرقة و الزنا و التطفيف و الغش ... يعود هذا إلى عوامل أهمها : أولا الدولة و دورها في بث فروقات إجتماعية تساهم في تفشي الجريمة بأنواعها و بالتالي يؤثر سلبا على تطور المجتمع الذي يمثل بذاته حلقة متكاملة تتناسق فيما بينها و نأخذ خير مثال على ذلك الكهربائي أو المساح أو النجار ... فالمواطن بحاجة لخدمات أصحاب الخبرة و هذا ما يعكس وجود علاقة وثيقة بينهم. الدولة هنا تلعب دور في الحفاظ على مكانة هذه الحرف لأننا لا نستطيع العيش في رقعة ترابية دون وجود صناعات و حرف مختلفة. بعض الدول و خاصتا منها النامية حاولت القضاء على هذا من خلال هجرة الأدمغة مثلا و خوصصة القطاعات الذي يسهم بدوره في تنمية فروقات إجتماعية كذلك التشجيع على الإستثمارات و جلب المستثمر ليقوم بالأعمال بأموال طائلة نذكر كذلك المقاولات و التي لها تأثير على العمل و سوق الشغل و العامل.



ثانيا الإبتعاد عن دين الإسلام و الذي يمثل ركيزة من ركائز تطور الشعوب العربية لقدرته الفائقة على إيجاد الحلول لمشاكل
مستعصية و ذلك من فضل الله سبحانه و تعالى.


ثالثا تفاقم ظاهرة العولمة و العلمانية و هي فصل الدين عن الدولة و تطبيق مناهج و سياسات و عقائد لا تنطبق مع دولنا، الفجوة الرقمية التي فيها العالم الثالث تعود إلي سوء الإستغلال للأجهزة و الأنترنت.
رابعا الأفلام و المسلسلات و تنمية فكرة الحرية المغلوطة كما فهمها أكثر من 60 % من سكان العالم.
كن على يقين بأن الوعي هنا له سلطة و قدرة علي تطوير مستوي و نظام عيش الشعوب سوى كانت العربية أو الأوروبية أو الأمازغية ...
الإنسانية
الإنسانية صفة و إختبار يمكن أن ينجح فيه الجاهل و يرسب فيه المتعلم.

vendredi 20 septembre 2019

Système d'information Géographique (SIG)

Définition : 

C'est un système organisé intégrant les matériel, le logiciel et les données géographique nécessaire permettent la saisie, le stockage, l'actualisation, la manipulation, le partage, l'analyse et la visualisation des données géographiques.

 نظام ممنهج يدمج الأجهزة والبرامج والبيانات الجغرافية اللازمة لالتقاط وتخزين وتحديث ومعالجة ومشاركة وتحليل وتصور 
البيانات الجغرافية.
Historique : 

➤ Des années 1960 au milieu des années 1970 : L'origine du SIG se située en Amérique du Nord: une première expérience pour concilier des données à références spatiales avec les outils informatiques. Il s'agit d'un désir d'automatisation. → les premières cartes automatiques ( très coûteuses ).
➤ Des années 1970 au début des années 1980 : Les solutions d'automatisation (éditer, classer, gérer, représenter) puis de traitements complexe se développent. Diffusion de l'outil cartographie automatique et SIG dans les organismes d'Etat (cadastre, armée...). Début de la conception des logiciels SIG.
➤ Des années 1990 à nos jours : l'entré du grand public et des décideurs. La croissance du marché des logiciels, développement des applications sur ordinateur. La mises en réseau des données.

Le rôle de SIG:


→ La recherche d'une plus grande maîtrise de notre environnement.
→ Le désir d'affiner la connaissance de notre milieu.











→ diminuer l'incertitude dans la prise de décision pousse à exploiter au mieux l'ensemble des informations disponibles, en particulier dans les secteurs ou cela constitué une nécessité scientifique ou un avantage économique.




mercredi 18 septembre 2019

صيد الخنزير الوحشي في البلاد التونسية


الصيد البري هو البحث والمطاردة والقنص لحيوانات برية تعيش طليقة في وسطها الطبيعي وهو رياضة بيئية. يمارس الصيد برشد ومسؤولية للمحافظة على المصيد وعلى التوازن البيئي وذلك طبقا للتشريع الجاري به العمل من القانون عدد 20 لسنة 1988 المؤرخ في 13 أفريل 1988 والفصل 165 من مجلة الغابات.




يمارس الصيد عن طريق وسائل يحددها القانون. يحدد تاريخ فتح وغلق موسم الصيد وطرق الصيد بقرار سنوي يضبط بالرائد الرسمي. ينقسم المصيد إلي صنفين المصيد الصغير القار والعابر والمصيد الكبير و المتمثل في الخنزير الوحشي.



 الخنزير الوحشي

الخنزير الوحشي )scrofa Sus )هو حيوان غابي من ذوي الأظالف، كبير الحجم، يصل طوله الجملي عند البلوغ إلى 160 صم وارتفاع غاربه إلى 60 و80 صم. يتراوح وزنه بين 80 و150 كلغ. له ذيل قصير يتراوح طوله بين 35 و50 صم. يتجه ذيل األنثى إلى األسفل بينما يتجه ذيل الذكر إلى األعلى وينتهي بقنبره. يختلف لونه من األسود المشهب إلى الكستنائي القاتم ويكسو جسمه شعر طويل منتصب يتخلله زغب صوفي متجعد. يتميز الخنزير الوحشي بحاستي شم وسمع قويتين جدا مما يجعله شديد الحذر.
له عينان صغيرتان ال تتناسب مع حجم رأسه. فمه يحتوي على اثنتي عشرة من القواطع وثمانية وعشرون ضرسا وأربعة أنياب )اثنتان في الفك األعلى واثنتان في الفك األسفل( يستعمل أنيابه السفلي كألة حادة للدفاع عن نفسه ولحفر التراب للحصول على قوته من جذور النباتات والبصيالت والديدان والحشرات. يصل الخنزير الوحشي إلى عنفوانه في السنة الثالثة من عمره وتنحني أنيابه السفلي إلى األعلى وتصبح كالسيف القاطع
سلوك الخنزير الوحشي
مناطق تواجد الخنزير الوحشي
يتواجد الخنزير الوحشي في الغابات الكثيفة واألحراش أي أساسا في الشمال الغربي للبالد التونسية جبال خمير ومقعد والظهرية التونسية. ولقد تأقلم مع منظومات بيئية أخري مختلفة. فهو متواجد في سباسب الحلفاء في القصرين وفي واحات توزر وشنني وميداس. وهو يبحث دائما عن األماكن التي يتواجد بها الماء ليتمكن من التدحرج في البرك الموحلة، مما يسمح له بالتخلص من الطفيليات الخارجية للحفاظ على جلده في حالة جيدة وتعديل درجة حرارته.

هجرة الخنزير الوحشي وأسبابه:
للخنزير الوحشي احتياجات يجب أن تتوفر في الوسط الذي يعيش فيه مثل الغذاء والماء وعندما تقل فإنه ينتقل إلى مناطق أخري بحثا عنها ويمكن أن يجتاز مئات الكلومترات. من خالل الخريطة عدد 1 نتبين أن الخنزير الوحشي كان متواجد إلى أواخر السبعينات في الشمال الغربي للبالد التونسية أي في جبال خمير ومقعد وفي الظهرية التونسية. إال أنه شهد هجرة في التسعينات في اتجاه الجنوب وانتقل إلى الوسط الغربي أي إلى مناطق السباسب. ثم في أوائل القرن الحالي وبالتحديد إلى سنة 2009 شهد الخنزير الوحشي هجرة ثانية في اتجاه واحات الجنوب الشرقي والغربي.
ترجع الهجرات المتتالية للخنزير الوحشي إلى األسباب التالية: -اجتثاث الغابات لفائدة األراضي الزراعية. مما أدى إلى فقدان الخنزير لمكان تواجده الطبيعي وهو الغابات. - تحويل المراعي إلى أراضي زراعية. - ارتفاع الكثافة السكانية في المناطق الغابية بالشمال الغربي والوسط. - إرتفاع عدد قطعان الماشية في المناطق الغابية. - الرعي الجائر. الغابات والسباسب. للحرائق نتائج وخيمة بالنسبة للخنزير فهو يفقد مكان سكنه و مخبئه - ارتفاع عدد حرائق الغابات ومساحاتها.

lundi 16 septembre 2019

النزاع

يعيش عالمنا المعاصر نزاعات يمكن ان تكون مختلفة من بلد لآخر او من شخص لآخر... وذلك لعديد الأسباب منها السياسية و هي

الأكثر إنتشارا  أو الإجتماعية أو الإقتصادية... و هذا ما يعود سلبا على مجتمعاتنا و الأجيال الآتية. يؤثر النزاع على الشخص مما يحد من أفكاره و تصرفاته و نظرته المستقبلية. و هو السبب الفعلي لبروز تفاوتات بين الافراد. النزاعات تظهر خلال إختلاف الآراء أو ظلم شخص لآخر الذي يولد حينها صراعات قد تصل حد الموت.
النزاع جزء مبرمج يقوم على أسس و لبيات لا يستطيع فهمها إلا من عاش التجربة. الإرادة الفعلية و الأطراف المصلحة لا بدى من وجودها لفض العراقيل. 
الوعي و الحس الذاتي يلعبان دور هام في تفادي هذه النزاعات لذلك وجب التقيد بسياسات توعوية و حسية التي تساهم بدورها في تنمية القدرة و الذات البشرية.


samedi 14 septembre 2019

La loi d'attraction


C'est un thème fondamentale de développement personnel, spécifique toute chose dans l’univers attire son semblable, c'est un loi qui s'applique toujours, pour résumer et comprendre les notions complexes, elle est liée à la nature énergétique du corps humain et de l’univers, c'est une relation complémentaire, l'un complète l'autre sans cette nature énergétique pas de loi d'attraction.





Comment utilisée la loi d'attraction :

Créer des conditions favorables
Donnez-vous les moyens de croire en vos rêves 
Choisissez une langue positive
Optez votre objectif
Imaginez votre objectif
Soyez courageux pour atteindre votre objectif
Croyez en vous-même


processus pour réussir dans votre vie quotidienne


vendredi 13 septembre 2019

C'est quoi la "Pollution"

La pollution c'est un phénomène qui se produit lorsque les polluants contaminent l'environnement naturel, ce qui entraîne des  changements  qui affectent nos modes de vie normaux. les polluants sont les éléments ou composants clés de la pollution qui sont généralement des déchets de différents forme.
La pollution perturbe notre écosystème et l'équilibre de l'environnement. Avec la modernisation et le développement de nos vies, la pollution a atteint son apogée; donnant lieu au réchauffement climatiques, et à la maladie humaine, et aussi la pollution et une dégradation de l'environnement par l'introduction dans l'air, l'eau ou le sol de matières n'est pas présentes naturellement dans le milieu.



La pollution de l'air :
Est la forme de pollution la plus importante et la plus dangereuse, Cela se produit pour plusieurs raisons. La combustion excessive de carburant est une nécessité de notre vie quotidienne pour cuisinier, conduire et autre activité industrielle ; libère une énorme quantité de substance chimiques dans l'air tout les jour.


La fumée de cheminées, des usines, des véhicules, ou la combustion du bois se produit essentiellement à cause de la combustion du charbon, cela libère du dioxyde de soufre dans l'air le rendant toxique.
Les effets de la pollution de l'air sont également évident. La libération de dioxyde de souffre et de gaz dangereux dans l'air entraîne un réchauffement de la planète et des pluies acides; qui a sont tour augmenter la températures, les pluies erratiques et la sécheresse dans le monde.










La pollution de l'eau:
implique toute eau contaminée, qu'elle provienne d'une substance chimique, particulaire ou bactérienne qui dégrade la qualité et la pureté de l'eau. La pollution de l'eau peut se produire dans les océans, les rivières, les lacs et les réservoirs souterraines et lorsque déférentes sources d'eau s'écoulent ensemble, la pollution peut se propager.
La pollution de l'eau sont dues :
A l'Agricultures ( à cause des pesticides et des engrais ).
Des rejets ménagés ( les médicaments... )
Les phosphate polluent le cours d'eau par un phénomène appelé eutrophisation.














La pollution du sol:
Est la contamination du sol qui empêche la croissance naturelle et l'équilibre de la terre, qu ce soit pour la culture, l’habitation au réserve faunique.














Il faut protéger notre terre, et notre vie !!!
la conscience et le respect joue un rôle fondamentale dans le développement des ressources quelle que soit naturelle, humaine, animale... ce qui entraîne une développement durable pour l'écosystèmes, et l'écologiques...

samedi 7 septembre 2019

Un bassin versant

Le bassin versant est l’espace géographique alimentant un cours d’eau et drainé par lui. Le bassin versant d’un cours d’eau a pour limite la ligne de partage des eaux le séparant des bassins versants adjacents.
                      
Le bassin versant est défini comme la totalité de la surface topographique drainée par le cours d’eau et ses affluents, il est caractérisé par un exutoire considéré comme une issue des eaux.

Les composantes d’un bassin versant

Il se caractérise par :
 Sa géométrie
      Son réseau hydrographique 


Qu’est ce qu’ un réseau hydrographique ?

Inondation


Il existe plusieurs définitions des inondations. Selon le Glossaire International d'Hydrologie, il s’agit d’une- submersion par l'eau débordant du lit normal d'un cours d'eau ou d'autres surfaces d'eau, ou accumulation d'eau provenant de drainages, sur des zones qui ne sont pas normalement submergées. Dans un autre sens, c’est un épandage d'eau contrôlé pour l'irrigation ou à d'autres fins.

 La crue se définit comme une montée, en général brève, du niveau d'un cours d'eau jusqu'à un maximum dont il redescend en général plus lentement. La crue est accompagnée par un  écoulement relativement fort tel qu'il est mesuré par la hauteur d'eau ou le débit.

La différence entre inondation et crue


Il faut bien distinguer crue et inondation. La crue désigne une période de fort débit d'un fleuve ou d’une rivière. Il peut y en avoir plusieurs au cours de l’année, en fait chaque fois que se produit un épisode de pluie ou d’orage intense. On peut parler par exemple de la crue annuelle, qui est le débit le plus élevé observé pour une année donnée. Pour qu’il y ait inondations, il faut que le débit de crue dépasse un seuil donné, au-delà duquel la rivière sort de son « lit mineur », c’est-à-dire son tracé normal, puis déborde dans son lit dit « majeur ». Dès lors, le cours d'eau s’élargit dans la plaine, en général alluviale, formée précisément par le dépôt d’alluvions lors des crues précédentes. Ce sont des phénomènes naturels, qui façonnent l’environnement, avec lesquels les écosystèmes naturels sont en parfait équilibre.

De l’aléa à la catastrophe

 L’aléa :(hasard)
 D’après le dictionnaire encyclopédique de la diversité biologique et de la conservation de la nature : « L’aléa constitue la cause conduisant à un risque de désastre avec des conséquences pour les populations locales, jusqu’à une catastrophe affectant sérieusement ces mêmes populations, notamment lorsqu’il n’y a pas eu anticipation. L’importance du risque est proportionnelle au nombre de personnes affectées ou aux éléments touchés. Le concept de catastrophe est donc l’interaction entre les systèmes sociaux et naturels. Les aléas naturels conduisant à des risques peuvent être divisés en deux principales catégories dépendant des causes endogènes ou exogènes selon qu’ils sont originaires de la surface ou des profondeurs de la terre : - les causes endogènes incluent les événements sismiques et tectoniques, les tremblements de terre, les éruptions volcaniques et par conséquent les tsunamis ; - les causes exogènes sont les glissements de terrain, les inondations ou l’érosion forte des plages ou des lits des rivières, liées ou non à des événements météorologiques, qui ont tendance à modifier le paysage »

 La vulnérabilité
La vulnérabilité est le second élément de risque. « Au sens le plus large, exprime le niveau de conséquences prévisibles d’un aléa (phénomène naturel) sur les enjeux. La vulnérabilité est le degré selon lequel un système risque de subir ou de ne pas tolérer les effets néfastes des changements climatiques, y compris la variabilité du climat et les phénomènes climatiques extrêmes. La vulnérabilité dépend de la nature, de l’ampleur et du rythme de l’évolution et de la variation du climat auxquels un système est exposé, ainsi que de sa sensibilité et de sa capacité d’adaptation.
La vulnérabilité est également la sensibilité des personnes, des sites, des écosystèmes et des espèces à des stress ou des perturbations et à leur capacité à en absorber les conséquences tout en maintenant leur fonctionnement »

Le risque

Patrick Triplet a définit la notion de risque « Le risque naturel est un événement dommageable, doté d’une certaine probabilité, conséquence d’un aléa survenant dans un milieu vulnérable. Le risque résulte donc de la conjonction de l’aléa et d’un enjeu (Figure1), la vulnérabilité étant la mesure des dommages de toutes sortes rapportés à l’intensité de l’aléa. À cette définition technique du risque doit être associée la notion d’acceptabilité pour y intégrer sa composante sociale. Un risque climatique est défini par l’interaction de trois composantes : - l’aléa climatique ; - l’exposition des populations, des milieux et des activités sur un territoire à cet aléa ; - leur vulnérabilité à cet aléa climatique ».




vendredi 6 septembre 2019

Le village de "Babouche"


Babouche, village atypique du nord-ouest de la Tunisie, entre mer et montagnes : une destination originale pour vos vacances.



Babouche (ببوش) est un village du nord de la Tunisie et l'un des principaux points de passage commercial terrestre sur la frontière algéro-tunisienne.

Connu par sa faune et sa flore riche et diversifiée, il se situe à une vingtaine de kilomètres de Tabarka, douze kilomètres de la station thermale de Hammam Bourguiba, cinq kilomètres d'Aïn Draham et trois kilomètres de la frontière.




Babouch a joué un rôle dans la lutte contre la colonisation française au vu de son emplacement stratégique entre la Tunisie et l'Algérie, notamment durant les incidents de mai 1881.



La ville de Ain-Drahem


Le gouvernorat de Jendouba fait partie de l’ensemble de l’Atlas tellien qui caractérise la zone septentrionale de Maghreb et dont le Nord de la Tunisie constitue l’extrémité orientale. C’est une zone de climat typiquement méditerranéen caractérisée par la complexité du relief et la variété des paysages.

Ce gouvernorat  fait partie du tell occidental et constitué de deux unités du relief essentielles : l’ensemble montagneux de la Kroumirie et la vallée de la Medjerda. Le gouvernorat de Jendouba bénéficie d’une pluviométrie relativement abondante et plus régulière que d’autres régions ce qui lui confère le statu de château d’eau de pays, elle présente une variété de sols et une couverture végétale luxuriante dominée par les forêts de chênes liège et de chêne zen.


Beni-Metir
 




Sur la rive de la mer Méditerranée, et sur la frontière algérienne du nord-ouest et au-dessus des sommets des montagnes de Kroumirie, se trouve la ville tunisienne d'Ain Draham, qui se caractérise par sa forme urbaine à prédominance européenne et rurale.



la ville de Beni-Metir


















Les régions montagneuses accueillent de nombreux touristes tunisiens et étrangers et la ville regorge de nombreux sentiers qui s'étendent sur des dizaines de kilomètres et se caractérisent par des paysages époustouflants, un terrain escarpé et des hauteurs élevées.


Foret de Ain-Drahem

Ain-Drahem





jeudi 5 septembre 2019

La propagation du feu :


Le mécanisme de propagation du feu se décompose en trois phases successives :

Combustion du matériel végétal avec émission de chaleur.

Transfert de la chaleur émise vers le combustible en avant du front de feu, par conduction, rayonnement thermique et convection.

Absorption de la chaleur par le végétal en avant du front de flamme et inflammation de celui-ci. Ce sont les mécanismes de transfert de la chaleur qui permettent la progression du feu. Les facteurs intervenant dans ces mécanismes (vent, relief) jouent un rôle prépondérant dans la propagation de l’incendie.

La chaleur se propage par trois processus distincts : la conduction, la convection et le rayonnement.


Elle est issue de l’agitation moléculaire, qui est liée à la température du milieu, se produisant seulement dans un support matériel qu’il soit solide, liquide ou gazeux. La chaleur se diffuse du corps chaud vers le corps froid. En pratique, la conduction est négligeable au cours de la propagation des incendies de végétation, puisqu’elle ne représente qu’environ 5 % des transferts de chaleur. A l’exception des feux de sol ou de tourbières, pour lesquels elle est le processus de chaleur prépondérant.

C’est un mode de transfert de l’énergie sous forme d’ondes électromagnétiques, se propageant avec ou sans support matériel. Tout corps dont la température absolue est supérieur à 0°C, émet un rayonnement électromagnétique dont la fréquence est en fonction de cette température. La quantité d’énergie transférée d’un corps à un autre par rayonnement augmente avec l’accroissement de la différence de température entre ces deux corps.


C’est le transfert de chaleur par mouvements macroscopiques d’un fluide (le ga dans le cas d’un feu) dont la masse transporte la chaleur qu’elle contient. Dans les feux de forêt, la combustion produit des gaz chauds qui se mélangent à l’air ambiant chauffé. Ces gaz chauds sont plus légers et montent rapidement. Ils apportent une grande quantité de chaleur aux combustibles situés au-dessus (les houppiers), les dessèchent et élèvent leur température jusqu’au point d’inflammation. La convection est le processus de transfert de chaleur prépondérant dans la propagation des incendies de forêt. Liée aux mouvements d’air chaud, dont l’importance augmente avec le vent et la pente, ces mouvements peuvent, en outre, contribuer au transport de particules incandescentes en avant du front de flammes. Ce processus est à l’origine de déclenchement de foyers secondaires.

Mécanisme du feu


L’incendie de forêt est une combustion qui se développe sans contrôle, dans le temps et dans l’espace. La réaction chimique de combustion ne peut se produire que si l’on réunit trois éléments : un combustible, un comburant et une énergie d’activation en quantité suffisante. On représente de façon symbolique cette association par le triangle du feu.

Dans le cas des incendies de forêts, le combustible principal est la végétation. On distingue deux types de la structure du combustible :

Macrostructure : C’est la distribution horizontale ou verticale du combustible dans l’espace.
Microstructure : Il s’agit de l’agencement dans l’espace des organes végétaux les plus fins (feuilles, aiguilles…).

Le comburant est le corps qui provoque et entretient la combustion du combustible. Le plus souvent, c’est l’oxygène présent dans l’air ambiant. Il est renouvelé par les courants atmosphériques et le vent. Celui-ci peut en effet coucher les flammes, faciliter l’inflammation du combustible et accroitre la vitesse de propagation du feu.

La mise à feu est en rapport avec la chaleur, les étincelles, une flamme, une pression, un frottement... Elle est plus généralement le fait de l’homme et ses activités.

lundi 2 septembre 2019

Les différents types de feux de forêt


Les différents types de feux de forêt

Un feu peut prendre différentes formes, chacune étant conditionnée par les caractéristiques de la végétation et les conditions climatiques dans lesquelles il se développe. Lesfeux de forêts peuvent être de trois types :

Ce type de feux consume la matière organique constituant la litière et l’humus. La vitesse de propagation est faible. Les feux de sol brûlent la matière organique continue dans le sol qui sert de combustible, Ils sont difficiles à éteindre complètement.
Ils brûlent les strates basses et contiguës au sol (litière, tapis herbacé, broussailles). Ce sont les plus fréquents. Ils se propagent rapidement et dégagent beaucoup de flammes et de chaleur.
Ils embrasent les houppiers et se propagent rapidement, Ils brûlent la partie supérieure des arbres (ligneux hauts) et forment une couronne de feu.
Ils sont de deux types :
- Indépendants : ils se propagent dans les cimes sans dépendre du feu de surface.
- Dépendants : ils ne se maintiennent dans les cimes qu’en raison de la chaleur dégagée par le feu de surface.
Ils sont passifs, ils contribuent moins à la propagation que le feu de surface qui les accompagne.
Les sautes de feu sont des projections de particules enflammées (brandons, cônes, écorces) en avant du front de flamme. Ces particules, entraînées dans la colonne de convection et transportées par le vent, peuvent être à l’origine de foyers secondaires à l’avant de l’incendie.
Les gros brandons peuvent brûler longtemps et être transportés très loin jusqu’à 10 ou 20 km dans les cas exceptionnels.

Les différents types de feux de forêt






Les incendies des forêts :

Les incendies des forêts :


Les incendies de forêt constituent un phénomène chronique dans le monde.  Ils représentent la première menace de régression des surfaces boisées, du fait de leur capacité à ravager rapidement de grandes superficies, Les incendies de forêt se déclarent essentiellement en été, coïncidant avec la sécheresse qui est traduite par une fragilisation remarquable du couvert forestier, Ce qui représente une véritable menace pour la biodiversité, l’équilibre des écosystèmes forestiers et la population riveraine.
On parle d’un incendie de forêt lorsqu’un feu se déclare dans une formation végétale de type forestière et dévaste une superficie d’un hectare ou plus. Une partie au moins des strates arbustives ou arborées est détruite. On étend cette notion aux incendies qui se déclarent dans des formations pré-forestières tels que le maquis et la garrigue et aux formations herbacées. Il peut être d’origine naturelle ou anthropique.
Les causes des incendies de forêt sont diverses et leur répartition varie selon les régions mais aussi en fonction du temps.

Les causes des incendies de forêt :
Les causes naturelles : Les causes naturelles se limitent à la foudre.
Les causes anthropiques : L’homme, dans la plupart des cas, est à l’origine du feu de forêt.           « Il y ‘a des causes involontaires et des causes volontaires. Leur répartition dépend étroitement du contexte social, économique, politique et législatif de chaque pays ».
Causes involontaires : « Elles constituent les causes principales pour la majorité des pays du Bassin Méditerranéen ».
Les imprudences : Elles résultent de la négligence par rapport aux risques d’incendie, et sont liées à l’importance de la fréquentation des forêts ou de leurs abords immédiats par la population autochtone. La nature des imprudences dépend des activités en forêt et aux abords immédiats.
Les accidents : Ils sont beaucoup moins fréquents que les imprudences.
Certaines installations (dépôts d’ordures, lignes électriques…) mal protégées sont également à l’origine de feux importants. Il peut y avoir des ruptures des lignes électriques qui survolent les forêts, ce qui présente un risque de départ de feu.
La projection d’étincelles lors du passage d’un train le long de la voie ferrée, ou par le pot d’échappement d’un véhicule peut provoquer un incendie.
Les actes de malveillances : La contrebande et le terrorisme  le but des incendiaires est de créer un divertissement aux autorités afin de pouvoir continuer leurs activités illégales.
 La vengeance : Le feu peut être un outil de vengeance suite à un différend avec l’Administration Forestière (chasseurs, conflit de voisinage, ouvriers licenciés, expropriation, et différend avec un garde forestier).
Les principales causes sont liées à des travaux agricoles, des travaux forestiers ou aux activités des riverains au sein de la forêt :
Ø  Incinération des broussailles est à l’origine de bien de feux. Les forestiers incinèrent les broussailles sur les tranchées pare-feu, parfois sur pied, parfois quand ils les coupent.
Ø  Incinérations des branches et rameaux coupés par les agriculteurs. Les cultivateurs incinèrent les sarments après la taille de la vigne.
Ø  Les entrepreneurs incinèrent les produits de défrichements préalables à leurs travaux.
Ø  Travaux industriels : brûlage de déchets…
Ø  Récolte de miel par fumage.
Ø  Carbonisation : foyer de charbonnage.
Ø  La distillation.
Ø  Feu pastoral : afin de dégager des sentiers pour le bétail, certains bergers incinèrent le maquis dense.
Ø  Mégots de cigarettes qui sont jetés au bord de la route, ils sont à l’origine l’éclosion du feu.
ØBarbecues mal maîtrisé (les voyageurs, les campings …).


 




هل تعلم ؟

Le logiciel ENVI 4.5

Comment ajouter une image satellite sur le logiciel ENVI Le logiciel ENVI (ENvironment For Visualizing Images) :  Logiciel de traitemen...